قصة بنى إسرائيل
سيدنا إسرائيل كان بيحب ياكل...
لا ثواني كدة مين سيدنا إسرائيل !
إسرائيل هو سيدنا يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليهم السلام وهو أبو سيدنا يوسف عليه السلام
إسمه في الأصل يعقوب ويقال إن إسرائيل دة لقبه
إسرائيل في لغة بني إسرائيل معناها عبد الله إسر عبد و ائيلالله.
تمام.
سيدنا يعقوب كان بيحب لحم الإبل الجمال وبيحب يشرب ألبانها جدا
الحاجتين دول كانوا أقرب الأكل والشرب لقلبه.
وفي فترة سيدنا يعقوب إتصاب بمرض إسمه عرق النسا وكان بيتعب جدا جدا بسببه وبالأخص بالليل.
فلما التعب أشتد عليه جدا دعى ربنا إن سبحانه لو شفاه هياخد عهد على نفسه بإنه مش هياكل لحم الإبل ولا ألبانها أبدا تقربا لله.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اة
طب ودة يجوز
أيوة في الوقت دة وفي شريعة بني إسرائيل كان يجوز لكن في شريعتنا كمسلمين لا يجوز
وفعلا الله إستجاب دعاء سيدنا يعقوب وشفاه و وفى سيدنا يعقوب بالعهد اللي أخده على نفسه.
لما بعث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بالنبوة وهاجر للمدينة اليهود كعادتهم مع الأنبياء كانوا بيروحوا للنبي يجادلوه!
وفي يوم وهما هناك لقوا سيدنا النبي بياكل لحم الجمل
فقالولهتزعم أنك على ملة إبراهيم وكان إبراهيم لا يأكل لحوم الإبل وألبانها وأنت تأكلها فلست على ملته!
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فقالوا لا كل ما نحرمه اليوم كان ذلك حراما على نوح وإبراهيم ويعقوب حتى أنتهى إلينا
لا معلش ثواني هو مش سيدنا إبراهيم ونوح كانوا قبل سيدنا يعقوب
أيوة
وسيدنا يعقوب هو اللي حرم على نفسه لحم الجمال
أيوة
أومال هما لية بيقولوا إن سيدنا نوح وإبراهيم كان محرم عليهم الجمال!
عشان اليهود كذابين وبيفتروا على الله الكذب الله لم يحرم أي أكل على بني إسرائيل إلا الډم والمېتة وسيدنا يعقوب هو اللي حرم لحم الإبل وألبانها على نفسه وأولاده حرموها على نفسهم من بعده أقتداء بيه وتوارثوها بني إسرائيل جيل ورا جيل فحرموها على نفسهم بنفسهم !
فلما اليهود أفتروا على الله الكذب قدام سيدنا النبي وقالوا إن التوراة مكتوب فيها تحريم لحم الإبل وألبانها
أنزل الله آية ٩٣ من سورة آل عمران
فقال تعالى كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزل التوراة ۗ قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين
يعني كل الطعام والأكل كان حلال لبني إسرائيل إلا اللي حرمه سيدنا يعقوب على نفسه والتحريم دة كان قبل ما تنزل التوراة أصلا ولو هما صادقين في كلامهم أطلب منهم يامحمد يجيبوا التوراة اللي بيقولوا إنها مكتوب فيها التحريم ويقرؤها !