قصة قصيرة_حقيقيه_حزينه
قصة قصيرة ۏاقعية كان شيخ عچوز يجلس مع ابنه ذي العشرين ربيعا وأثناء حديثهما طرق الباب فجأة فذهب الشاب ليفتح الباب وإذا برجل ڠريب يدخل البيت دون أن ېسلم حتى متجها نحو الرجل العچوز قائلا له اتق الله وسدد ما عليك من الديون فقد صبرت عليك أكثر من اللازم ونفد صبري.
حزن الشاب على رؤية أبيه في هذا الموقف السيء وأخذت الدموع تترقرق من عينيه ثم سأل الرجل كم على والدي لك من الديون!
أجاب الرجل أكثر من تسعين ألف ريال
فقال الشاب دع والدي وشأنه وأبشر بالخير إن شاء الله.
اتجه الشاب إلى غرفته ليحضر المبلغ إلى الرجل فقد كان بحوزته سبعة وعشرين ألف ريال جمعها من رواتبه أثناء عمله ادخرها ليوم زواجه الذي ينتظره بفارغ الصبر ولكنه آثر أن يفك به ضائقة والده.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يا أخي كنت في الأمس مع أحد كبار رجال الأعمال وطلب مني أن أبحث له عن رجل أمين وذي أخلاق عالية ومخلص ولديه طموح وقدرة على إدارة العمل بنجاح فلم أجد شخصا أعرفه يتمتع بهذه الصفات غيرك فما رأيك في استلام العمل وتقديم استقالتك فورا لنذهب لمقابلة الرجل في المساء. امتلأ وجه الشاب بالبشرى قائلا
إنها
دعوة والدي ها قد أجابها الله فحمد الله على أفضاله كثيرا.
وفي المساء كان الموعد المرتقب بين رجل الأعمال والشاب وارتاح الرجل له كثيرا وسأله عن راتبه فقال 4970 ريال
أبشر بالخير يا والدي.
سأله رجل الأعمال عن السبب الذي يبكيه فروى له ما حصل قبل يومين فأمر رجل الأعمال فورا بتسديد ديون والده. فهذه هي
ثمرة من يبر والديه.