قصة ثوبان خادم الرسول صلى الله عليه وسلم
يحشر المرء مع من أحب
كان ثوبان خادم الرسول مريضا بشدة
فاصفر لونه وذبل جسمه وغارت عيناه فساله
النبي مالي اراك
مهموماً حزيناً هزيلاً كئيباً أمريض انت ياثوبان ؟
قال والله يارسول الله ما بي من مرض جسدي
ولكن فكرت في حالي وحالك
فقال الرسول صلى الله
عليه وسلم ما حالي
وحالك يا ثوبان ؟
قال ثوبان لسيدنا النبي: الآن أخدمك ولا أطيق أن أغض النظر عنك ولا ثواني من شدة محبتي وملازمتي لك..
واما يوم القيامة سترفع مع النبيين وانا ساكون مع العبيد
فكيف املي عيني وقلبي وجسدي وفؤادي برؤيتك
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
النحيل والشاحب الوجه من شدة محبة سيدنا
النبي صلى الله عليه
فنزل جبريل بمرسوم المحبة ليبشر ثوبان بملازمة سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم
في أعالي الجنان ولكل من يحب سيدنا النبي لهذه الدرجة حتي وان
كان كتاب أعماله
لا يصل الي الفردوس الاعلي وذلك هو فضل الله..
فنزل جبريل بمرسوم المحبة والفضل لا العدل
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ذلك الفضل من الله وكفي بالله عليما ) الآية ٦٩ النساء.
فقال الرسول: أبشر يا ثوبان.. أنت وكل من يحب الله والرسول ستكون مع النبي الحبيب
صلو عليه عدد ما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون
كن ذا أثر وشارك وتابع لتصلك باقي المنشورات وجزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم جميعا ونسأل الله التوفيق والسداد والنجاح الدائم والدال على الخير كفاعله صلاح الدين