الخميس 21 نوفمبر 2024

اسرار منزل جون لورسون

موقع أيام نيوز

منزل جون لورسون يقع بالقرب من محطة القطار الجديدة في بلدة هامبورج في نيويورك وتم بناؤه سنة 1845 يعني تقريبا من 175 سنة. المنزل هذا يعتبر مخيف وغامض وحوله أسرار كثيرة. لكن الحوادث اللي مرت على البلدة طوال السنين هي اللي خلت الناس يعتقدوا أن هذه الحوادث هي السبب في الظواهر المخيفة والغريبة اللي بتحصل في البيت.
أول حاډث مر على المنزل كان سنة 1871 لما كانت مدينة هامبورج تعاني من موجة برد شديدة وعواصف استمرت لمدة أسبوعين. وفي نفس السنة حصل حاډث اصطدام بين قطارين وكان حاډث كبير جدا ماټ فيه أكثر من 22 شخص والحاډثة كانت على بعد 200 قدم من المنزل.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الحاډثة الثانية حصلت سنة 1877 لما قامت حريقة كبيرة جدا في بلدة هامبورج. الڼار التهمت وډمرت كل البيوت في البلدة ما عدا منزل جون لورسون اللي كان هو الوحيد اللي الڼار ما لمسهوش وظل سليم.
من بعد الحوادث دي بدأت تحصل حاجات مخيفة وغريبة في المنزل. سكان البلدة لاحظوا أن في عرائس مانيكان دايما بتكون جالسة على الكراسي الموجودة في شرفة المنزل. العرائس دي بتختفي وتظهر وتتغير ملابسهم وتسريحات شعرهم في كل مرة حتى وضعيات جلوسهم على الكراسي. أحيانا يشوفوهم ماسكين كتب بيقرأوا منها جنبهم قفص عصافير فاضي وصندوق خشب ونباتات مجففة. الغريب أنهم بيختفوا في الأيام الممطرة.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أكثر حاجة بتخوف السكان أنهم بيشوفوا بالليل نور خاڤت في مطبخ المنزل مع أن البيت ده من سنة 1845 فاضي ومحدش سكن فيه أبدا من أول ما اتبنى. والأغرب أن محدش يعرف مين صاحب البيت كل اللي يعرفوه أن اسمه جون لورسون.
السكان في البلدة بيقولوا أن عيون عرائس المانيكان اللي في الشرفة بتراقبهم وكأنها عايزة تتواصل معاهم. في ناس بتقول أنهم بيسمعوا أصوات غريبة من العرائس دي. لكن مين الشخص المجهول اللي بيحط العرائس ويغير لهم لبسهم وتسريحات شعرهم محدش يعرف. العرائس دي ظهرت في المنزل من وقت ما قامت الحريقة الكبيرة في البلدة وهم دايما بصين ناحية المكان اللي حصلت فيه حاډثة القطار. بعض الناس بيعتقدوا أن الشخص اللي بيعمل كده عايز يحيي ذكرى الضحايا اللي ماتوا في الحادثتين والدليل أن ملابس العرائس وتسريحات شعرهم نفس موضة العصر اللي حصلت فيه الحوادث.
لكن لو في شخص بيعمل كده مين اللي عايش 175 سنة بيحط العرائس ويشيلها ويغير لهم هدومهم وتسريحات شعرهم من غير ما يشوفه حد وكيف المنزل ده اتبنى وملوش صاحب ولا وريث يقال أنه من سنة 2016 العرائس اختفت وما بقتش تظهر. لكن طول السنين دي محدش عارف مين اللي كان بيحط العرائس قدام البيت. هل اللي كان بيعمل كده بشړ ولا قوة خارقة للطبيعة لحد دلوقتي ما حدش قدر يحل لغز البيت المخيف ده.
لو عجبتك القصة وعايز قصص تانية من نفس النوعية دي اعمل لايك