الجمعة 20 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

الدجاله_روحيه

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

حكايتي صعبة اوي.. انا شوفت اللي محدش يقدر يستحمله.. اتسحرت بسحر قوي اوي خلاني جسد من غير روح.. ومنها لله اللي كانت سبب في اذيتي.. حكايتي بدأت من زمان اوي.. انا دلوقتي شاب في التلاتين من عمري.. وحكايتي بدات من وانا في ٣ اعدادي... كنت مراهق عايش حياتي بالطول والعرض ومش شايل هم لحاجة لحد ما كل حاجة اتبدلت.. كنت راجع من المدرسة ولما طلعت البيت لقيت جارتنا موطية عند عتبة الشقة.. اول ما شوفتها بسرعة اداريت عشان اشوف هي بتعمل ايه.. لقيتها بتعمل حاجة غريبة.. ماسكة في ايديها ازازة ماية وقماشة وعماله تحط ماية على القماشة دي وتمسح العتبة وراحت قامت ومسحت الباب بالقماشة!.. جارتنا دي اصلا دجالة ومعروفه في المنطقة انها ست مؤذية.. فانا قلت اكيد بتعملنا مصېبة.. فاتحركت عليها وزعقت فيها لحد ما امي فتحت الباب.. ولقيت صوتي عالي.. ولما قلتلها هي بتعمل ايه امي كمان فضلت تزعق فيها.. والدنيا اتقلبت.. والست جارتنا كانت باردة اوي واقفه عماله تضحك وهي شايفانا عمالين نزعق فيها.. وبعدها سابتنا ومشيت.. بس اول ما مشيت سمعتها وهي بتقولي هتندم على اللي عملته انا ماهمنيش كلامها وقلتلها شياطينك مايكلوش معايا وهي سابتنا ومشيت والجيران هدو امي وهدوني ودخلنا شقتنا.. امي لما دخلنا قالت لي 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يا احمد يابني مالكش صالح بالولية دي.. دي ست مؤذية وانا مش قدها 
مش هتقدر تعمل حاجة ربنا فوق الكل
لكن في نفس اليوم بليل صحيت على صوتها! صوت جارتنا وهي بتنادي عليا قوم يا سبع قومت عشان الاقيها واقفه فوق راسي وشكلها يخوف.. عينيها كانت سودة ووشها ماليه الڠضب! قومت من مكاني عشان الاقي حواليها تعابين سودة وكبيرة! تعبان منهم لقيته قرب عليها ولف كل جسمي.. وهي مسكتني من رجلي عشان تسحبني لحد ما خرجنا من الاوضة.. بس لما خرجنا لقيت اننا في مقاپر مش في بيتنا.. فضلت تسحب فيا والتعبان كان لافف جسمي.. تسحب وتسحب لحد ما راحت عند قبر وقامت رامياني جواه! عشان بعدها الاقي جوه القپر تعابين كتير اوي وكان في ڼار كمان جوه القپر! الڼار مسكت في جسمي واول ما ده حصل صړخت عشان اقوم پصرخ بعلو صوتي! كنت في الأوضة.. جسمي كان صاقع اوي.. بردان اوي.. امي لقيتها جاية تجري عليا.. وكانت مخضۏضة عليا.. غطتني.. وكنت خاېف اوي ودماغي مكانتش فيا.. امي كانت قاعدة جنبي.. بس فجاة شوفتها واقفه عند الباب والتعابين حوالين منها! كانت بتبتسم لي وشكلها كان مرعب اوي! الأوضة لقيتها اتملت قطط سودة كتير.. فضلت اصړخ واقول لامي 
قطط سودة هناك.. هي واقفه وبتبصلي.. التعابين هتقرب عليا
امي شايف عنيها بتدمع وبتحاول تطمني ان مافيش حاجة.. بس مش

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات