رواية كامله بقلم يارا عبد العزيز
انت في الصفحة 34 من 34 صفحات
الجبالي
چنة يواه يبنتي اسكتي بقى طب اعملك ايه تاني
نور نفسي فى مرة الاقيكي قاعدة مع رانيا و ساكتة
چنة على طول مغلباني هو ياسين فين صحيح
نور شب بس ده ز زي فى مصطفى الصبح و خده معاه المستشفى زمانهم جاين هو عيسى فين صحيح
چنة فى شغل مع عمي عاصم من ساعة ما ضموا الشركتين و مبقوش يسيبوا بعض مبسوطة اوي عشان عيسى سامحهم بجد و مبسوطة اكتر عشان جهم يعيشوا معانا هنا
چنة مش قصدي و الله
فريدة يحبيبتى عارفة بهزر معاكي يا رب بس ميتأخروش عشان حنين و كريم زمانهم جاين عشان نتغدا مع بعض
چنة هيجوا دلوقتي
عيسى جاينا اهو
چنة تعال شوف بنتك بقى انا تعبت
عيسى مالها رنوش تعالي يحبيبة بابا
شال طفلته بحب كبير و فضل يطبطب عليها فى نفس الوقت دخل مصطفى و حنين و كريم اتغدوا كلهم مع بعض فى وسط هزارهم و حبهم لبعض
كريم انتي لسه فى الخامس يحنين مش كل يوم هقول نفس الجملة
حنين قول انك زهقت مني بقى
كريم انا ازهق منك برضوا انا ما صدقت تبقي مراتي
حنين اثبت انا كدا
كريم طب بحبك
حنين و انا كمان
نور تعبك انهاردة
مصطفى لا خالص عارفة ياسين هيطلع دكتور اما يكبر لانه باين انه بيحب المهنة جدا
مصطفى بيبان على الطفل من صغره يا نور المهم انتي وحشتيني اوي اوي
نور و انت كمان يحبيبى انا مبسوطة اوي عشان علقټک ببابا و اخويا اتصلحت انا عارفه انك عملت كل دا عشاني
مصطفى عشان تبقي مبسوطة انا مستعد اعمل اي حاجه يا نور
نور مصطفى انا بحبك اوي
مصطفى وانا بعشقك يا قلب مصطفى
عيسى سكتت اهي الحمد لله
عيسى زي ما كنت بعملك كدا هي طالعالك و انتي قدها كدا انا كنت بشيلك و اخدك فى حضڼي كنتي بتسكتي على طول و كانوا بيبقوا مستغربين برضوا
چنة حضنك كان مأمني و راحتي من ساعة ما كانت صغيرة لاخر عمري يعيسى
عيسى بجد يجنة
چنة و الله
چنة لابعد الحدود يسيدة النائب
عيسى ربنا يباركلي فيكوا
وفي الخلفية كان واقف كامل و فريدة و عاصم بيبصولهم بسعادة و بيدعوا ربنا يسعدهم ڈم ا و يفضلوا على طول مع بعض و مبسوطين