اسكريبت مصطفى وملك
في حضنه ونام
....
داخله من باب العماره الضيق باين علي وشها
شهقت لما حد سحبها وسندها علي الحيطه الي تحت السلم
عز نهار ابوكي اسود اي الي نازله بيه دا
ريهام بضيق ملكش دعوه
عز شدد علي وسطها بضيق
يعنى اي مليش دعوه بت اتعدلي
ريهام ولو متعدلتش هتعمل اي يعنى
عز بصلها وهو بيزيحلها شعرها الي ظاهر من تحت الحجاب...
همست بتوتر
انا كنت طالعه اجيب عيش والفرن قافله
عز اطلعي وانا هجبلك الي عايزاه
....
تاني يوم
ملك واقفه في المطبخ بتعمل اكل
مصطفى دخل بضيق
جعان
ملك بتوتر الأكل لسه مستواش
مصطفى بضيق حطيلي اي حاجه علي السريع ي..
مصطفي وقف لما شاف خيال وعرف انها امه
فجاء شد ملك من وسطها وهي تلقائين حطت اديها علي صدره
بقولك اي ما تجيبي بو سه
ملك بصوت مهزوز
احن..احنا في المطبخ وممكن حد يدخل
مصطفى رفعها علي الرخامه بتاعت المطبخ ووو... يتبع
يتبع تفاعلوااا
٣٨ ٩٠٨ ص Alaa Hosny الرابع 4
ملك بتاثر م... مصطفي.
مصطفى بعد وهو بينهج
تعالي نطلع فوق مش عارفه اخد راحتي هنا
والاكل
مصطفى شاله
هتكله امي
مصطفى طلع بيها علي فوق ام مصطفى طلعت من ورا الحيطه حطت ايدها علي صد رها
يخيبه دا سبلي الاكل.. ابتسمت.. مش مهم المهم شكلها مدلعاه علي الاخر
..
فوق مصطفى نزل ملك علي السرير وبعد بضيق... قلع هدومه ونام علي الكنبيه
مصطفى بصلها بطرف عينه
ملك كملت
جعانه
ملك بضيق شويه تاني وننزل
ملك سندت علي السرير بضيق وملل
مصطفى بهدوء عندك كام سنه يا ملك
ملك 27
مصطفى هز راسه وهو بيفكر هي 27 وهو 25 مش كبير الفرق
غير انها باينه اصغر من سنها بكتير
مصطفى رجع بصلها تاني
ما تقومي تلبسي حاجه غير دي
مصطفى بضيق من توترها
خلاص
مصطفى حط السچاره في الطفايه بسرعه لما سمع صوت الباب وحرك ايده في شعره فوضويه
فتح لقي امه وشايله صنيه
مصطفى عنك يما
امه بفرحه لما شافت شكله كدا
هنا طلعت ملك وهي بتنده برقه
مصطفى... مصطفى لف ليها بس اټصدم من الي لابسها
ملك عملت نفسها اتوترت
ام مصطفى بسرعه
هااا لا يا حبيبتي انا كنت جايبه الاكل بس.. يلا فوتكم بعافيه
مصطفى قفل الباب وبصله بضيق
اي دا
ملك برقه مش انت الي قلتلي غيري
مصطفى بس مش القرف دا
كفايه كفايه لحد كدا هي لازم تطلع بحاجه مش هتضيع كل حاجه كدا
ملك قربت منه بدلع وحطت ايدها علي صدره برقه ومصطفى مكنش مركز غير في عنيه ونفسه علي
كملت لما سبلت بعنيها ودا جنن مصطفى اكتر
بجد يا مصطفى دا ق رف....
٣٨ ٩٠٨ ص Alaa Hosny الاخير
مصطفى قرب منها وشدها عليه
مصطفى بيزحلها شعرها لورا وهو مركز في عنيها
طاب ماتيجي نشوف مق رف ولا لا
ملك ضحكت بأنوثه
وماله
مصطفى زقها علي الكنبه الي وراها وقرب منها.... ملك كانت مفكره انه هيبوسها بس اتفاجأة بيه لما مسكها من شعرها وتكلم بغل
شكل ال دا مينفعش معاي وبلاش تعمليه علشان انتي مش كدا
ملك بدموع امال عايزني اعمل ابقا زي العبه في أديكم.... عمك يستغل اني يتيمه وابوك يجوزني ابنه... انا فين في دا كله... يا ترا لو جرتلك حاجه هتجوزوني ابوك
مصطفى محدش جبرك علي حاجه
ملك پغضب مين قال محدش جبرني علي حاجه... كل حاجه في الدنيا بتجبرني... كنت هروح فين ولا هاكل منين لو