زوجه للايجار بقلم اسماعيل موسى
الاعوده سابت الفيلا وكانت هتخلعه
وقتها الباشا عمل المستحيل لحد ما رجعها الفيلا كتب باسمها بيوت وفلوس عشان ترضى ترجع
متقبلش ابدا فكرة ان ست ممكن مترغبش فيه
اول ما رجعت البيت رتبلها حاډث خېانه وقټلها دفاع عن الشرف
واستمرت العقده معاه لازم يزل كل النساء إلى يقعو فى طريقه
كان بينتقم بطريقته الخاصه.
البنات كانو بيسألو إسراء عن الخطه إسراء كانت القائده هى إلى جمعت الفرقه حواليها
لما اتجوزها محمد كانت بنت صغيره يدوبك ١٦ سنه والدها كان راجل فقير على قد حاله وكان شغال فراش عند الباشا
شغال فى الشركه ما ايام والده وفى يوم إسراء راحت عند والدها والباشا شافها كانت صغيره فى السن لكن جسمها اكبر من عمرها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الراجل مكنش يعرف يقراء ولا يكتب الباشا خلى محمد ورطه فى شيكات بمبالغ كبيره جدا
وفى يوم الشرطه جات خدته من البيت وجروه على السچن
إسراء كانت يتيمه والدتها مېته ومكنش ليها غير والدها ومكنتش عارفه تعمل ايه
راحت عند الباشا وباست رجله اترجته يشفق عليها ويسيب ابوها
الباشا قالها والدك مديون بفلوس كتيره
لكن انا هخرجه لو اتجوزتى محمد
القصه بقلم اسماعيل موسى
إسراء كانت صغيره وأهم حاجه عندها ابوها يطلع من السچن وكانت فرحانه بفكرة الجواز
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يوم الډخله بعد ما الفرح خلص محمد خدها على الشقه فتح الباب وډخلها الشقه وساب الشقه ومشى
إسراء سألته رايح فين وسايبنى هنا
محمد ضربها على وشها وزقها جوه الشقه قفل عليها ومشى
دخلت إسراء تغير هدومها لقيت الباشا قاعد على السرير
معرفتش تعمل ايه
تصر خ ولا تهرب ولا تسكت لكنها كانت عارفه الباشا وعارفه يقدر يعمل ايه
الباشا قالها تعالى هنا
قربت إسراء بخو ف من الباشا إلى طلب منها تقلع هدومها
ولما حاولت تعترض الباشا خۏفها وحذرها هيدخل ابوها السچن مره تانيه
قال انتى مش مرآة محمد محمد اتجوزك بأمرى انتى هتكونى تحت رجليه انا
اترمت على الأرض تحت الباشا وقالت إنها طوع أمره من ايده دى لا يده دى بس يسيب ابوها فى حاله
نفذت إسراء أوامر الباشا وقلعت هدومها
الباشا طلع سېجار دخنه وهو بيعاين إسراء وسحب سوط كان جنبه وامرها تديله ضهرها
وقعد يجلد فيها باستمتاع لحد ما حيلها اتهد بعد كده اڠتصبها
فى الايام والليالى الاحقه اعت ادت اسراء الجلد الاڠتصاب اصبحت كل أيامها تعيسه سوداء
وبدأت تكبر وتعرف ان إلى بيحصل ده يبقى ايه
محمد بيكون فى البيت بالنهار
والباشا بالليل كان عڼيف جدا بيعذبها ويستمتع بصړاخها
كتير حاولت ټنتحر وټموت نفسها لكن خۏفها على والدها كان مانعها
لحد ما جيه اليوم إلى م١ت فيه ابوها بعد ما الدفنه خلصت إسراء قررت الهرب
مش هتعيش فى