قصة حقيقيه حدثت بالاردن

ټوفي رجل وترك خلفه زوجة شابة وابنا رضيعا..حضر العم وأبدى استعداده لتبني وتربية  الممتلكات وكأنه المالك لها قام العم ببيع ما يملك ابن أخيه وأخذ المال وسافر الى أمريكا.. 
أكرمها الله بأهل الخير عي تعليم ابنها اليتيم قرر العم العودة الى الأردن بأمواله التي استثمرها 
وبعث مشروع شركة عالمية لبيع السيارات وذاع صيتها.. ذهب اليه ابن أخيه الذي أصبح شابا يافعا وطلب من عمه مال أبيه الذي أخذه زورا وبهتانا
 الشاب لأمه مكسور النفس والخاطر.. فما كان من الأم إلا أن وجهت يديها الى الله ودعت عي 

ويوم وصول عائلته للاردن قرر ان يذهب بنفسه لاستقبالهم في المطار
ذهب العم بسيارته الحديثة لإحضار زوجته وأولاده من المطار فرحا بما ينتظرهم من حياة 
ولعلها دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب.. وما كان ربك نسيا
 الشاب لأمه مكسور النفس والخاطر.. فما كان من الأم إلا أن وجهت يديها الى الله ودعت عي
ويوم وصول عائلته للاردن قرر ان يذهب بنفسه لاستقبالهم في المطار
ذهب العم بسيارته الحديثة لإحضار زوجته وأولاده من المطار فرحا بما ينتظرهم من حياة رغيده.. وأثناء العودة من المطار الى البيت وقع المحظور تعرضت العائلة لحاډث سير
ټوفي به الأب والزوجة والاولاد.. وكانت المفاجأة أن ذلك الشاب اليتيم هو الوريث الوحيد لعمه.
لم يكن يعلم أن الله سخر له عمه ليستثمر ماله مدة 15 عاما فيعود المال مع أرباحه لصاحبه الحقيقي.
ولعلها دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب.. وما كان ربك نسيا