الجمعة 08 نوفمبر 2024

الفتاه والغوله

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

الخروج من فمها ليشرب فإذا خرج اضربه على رأسه بفأس و هكذا تتخلصان منه
فعل الرجل الصالح كل ما قاله الشيخ و قتل الثعبان و كان يريد أن يرميه و لكن الفتاة بعدما أفاقت من الإغماء الذي أصابها من هذه التجربة الصعبة طلبت منه أن يتركه لها لأنها تريد الاحتفاظ به لغاية في نفسها فاحتفظت به بعدما وضعت عليه الكثير من الملح لكيلا يتعفن
طلب هذا الرجل الصالح من الفتاة أن تتزوج منه فوافقت
ليعيشا بشرف و عفة
تزوجا و أنجبا أولادا و أصبحت الفتاة أما و عاشوا حياة سعيدة
و ذات يوم طلبت من زوجها أن تزور أخاها 
فاستغرب زوجها من طلبها و قال لها هل تزورينه بعد الذي فعله معك
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فقالت له إنه أخي و أنا ربيته و لا يمكنني نسيانه
فوافق الرجل على طلبها
اتفقت المرأة مع أولادها على خطة لكي تبريء نفسها أمام أخيها
و هي أن يطلبوا منها أن تقص عليهم قصة عندما يذهبون إلى بيت خالهم
و بدأت تستعد للذهاب هي و أولادها و لم تنس الثعبان الذي احتفظت به لسنوات
انطلقوا إلى بيت أخيها و لما وصلوا رحبوا بهم أهل البيت و أكرموهم و كأن شيئا لم يكن
في الليل و قبل أن ينام الأولاد طلبوا من والدتهم كما كان الاتفاق أن تروي لهم حكاية قبل النوم
و تظاهرت الأم بعدم معرفتها للحكايات حتى لا تنكشف خطتها و قالت لهم أنا لا أعرف أي حكاية اطلبوا من خالكم ربما تكون لديه حكاية يرويها لكم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
و لكن الأخ اعتذر و قال و من أين لي أن أعرف حكايات لأرويها
و في هذه اللحظات قررت الأم أن تنفذ خطتها 
فقالت لهم الآن تذكرت حكاية جميلة سأرويها لكم
فبدأت تروي قصة كان في قديم الزمان بنت كانت جائعة طلبت من أمها طعاما و لم تلبي أمها طلبها في الحين فأطلقت البنت سراح كل الطيور التي اصطادها والدها ......إنها قصة حياتها
إلى أن وصلت و تخلصت المرأة من الثعبان الذي كان بداخلها و كأنه جنين و الذي كان سببا في طردها من البيت من طرف أخيها متهما إياها بالفاحشة و لكن هذه المرأة احتفظت بالثعبان و ها هو الثعبان معي ......فأخرجته من متاعها لتظهر به براءتها 
فهمت زوجة أخيها ماذا تعني و أحست بالخجل و لم تدر ماذا تفعل أما أخاها فقد ندم ندما شديدا لأنه لم يتحقق من الأمر
و في هذه اللحظات حدث أمر عجيب 
فقد انشقت الأرض و ابتلعت زوجة أخيها و كانت ستبتلع أخاها و لكنها مسكته من شعره و أنقذته من الهلاك
و هكذا كانت نهاية زوجة الأخ الماكرة و وصلنا الي نهاية القصة ارجو انها نالت اعجابكم و انها اثرت فيكم و ارجعت لكم حنين الماضي... تمت
اذا كنت من عشاق القصص أرسل طلب صداقة
لتصلك القصص

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات