الجمعة 22 نوفمبر 2024

قصة سورة البقره

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

ربنا كلفهم تكليف ، كانت النتيجة 0% مسابوش معصېة فى حق الله إلا فعلوها .

الخليفة الثالث إبراهيم عليه السلام "إنى جاعلك للناس إماما"
كانت النتيجة 100% وأطاع تمام الطاعة .

الجزء التانى من سورة البقره كله أحكام :،
احكام الصيام والقصاص والأسرة وتحريم الربا وأحكام الدين والإنفاق .

ربنا قبل مايقول لنا الأحكام ، بيقول لنا انتو هتبقوا مين فى التلاته ،

هتبقوا زي آدم (تطيعوا وتعصوا) ،

ولا زي بنى اسرائيل "قالوا سمعنا وعصينا"

ولا زى ابراهيم تطيعوا تمام الطاعة .

علشان كده الجزء الأول كان فيه قصة الثلاث خلفاء وبعد كده الجزء الثانى الأحكام والتشريعات

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وفي الآخر قوله تعالي "لله مافى السموات ومافى الأرض وإن تبدوا مافى أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله ".

لما نزلت  الآية راح  الصحابة للنبى صل الله عليه وسلم وبكوا وقالوا يارسول الله أمرنا بالصلاة والصيام والزكاة فصبرنا وامتثلنا لأننا كلفنا بما نطيق ولكن هذا تكليف بما لانطيق ،

فقال النبى صل الله عليه وسلم لاتكونوا كبنى اسرائيل مع موسى قالوا سمعنا وعصينا ولكن قولوا سمعنا وأطعنا ، ف لما قالوها وأكثروا منها مدحهم الله بقوله تعالى "آمن الړسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون " ، "وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير ". 

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ونزل التخفيف من الله عنهم بقوله "لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ماكسبت وعليها مااكتسبت" .

والختام بدعاء الصحابة لله بقولهم

"ربنا لاتؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا " يعنى پلاش تعاملنا يارب زي آدم لو عملنا زيه ف نسينا التكليف او أخطأنا ف تطردنا من جنتك .
"ربنا ولاتحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا" متعاملناش يارب زي بنى اسرائيل ، الإصر هو الشىء الثقيل على النفس لإن ربنا قالهم
(فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم) .

"واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين ".
اذا اتمت القراءة فصلى على الړسول صلى الله عليه وسلم

انت في الصفحة 2 من صفحتين