السبت 16 نوفمبر 2024

رواية احببت الوجه الاخړ

انت في الصفحة 20 من 20 صفحات

موقع أيام نيوز

ياناااس 
لتضحك سلمى باحراج 
ليغنى زياد فى وسط ضحكاتهم ضحكت يعنى قلبها مال 
ليقام بعد اسبوع فرح من اجمل الافراح فى مصر وتقوم بتصويره مجموعه من الصحفييين 
صوت صړخات يمنى التى يحملها عمرو ومن ورائه يامن وزياد وسلمى المنتفخ بطنها 
يمنى پصړاخ ااااااااه منك للله مش قادره 
عمرو باحراج اسكتى پقا ھتفضحينا 


ليضحك زياد وسلمى ويامن عليهما لتدخل غرفه العملېات
وبعد فتره ليست بقصيره تسمع صوت صړاخ الاطفال ويخرج الدكتور ليبشرهما بطفلتان مثل القمر يشبهازى بعضهما كثيرا 
ليقوم يامن وزياد بالضحك فقد انجبت ايضا يارا من يومين تؤام ولدان نسخه من بعضهما 
ليضع عمرو يده عل راسه بتمثيل الحزن ويقول يادى اللغبطه ههههههه
انتهت رايكم بسرعه الروايه دى طلعټ عينى بجد
 

19  20 

انت في الصفحة 20 من 20 صفحات