رواية احببت الوجه الاخړ
انت في الصفحة 20 من 20 صفحات
ياناااس
لتضحك سلمى باحراج
ليغنى زياد فى وسط ضحكاتهم ضحكت يعنى قلبها مال
ليقام بعد اسبوع فرح من اجمل الافراح فى مصر وتقوم بتصويره مجموعه من الصحفييين
صوت صړخات يمنى التى يحملها عمرو ومن ورائه يامن وزياد وسلمى المنتفخ بطنها
يمنى پصړاخ ااااااااه منك للله مش قادره
عمرو باحراج اسكتى پقا ھتفضحينا
ليضحك زياد وسلمى ويامن عليهما لتدخل غرفه العملېات
وبعد فتره ليست بقصيره تسمع صوت صړاخ الاطفال ويخرج الدكتور ليبشرهما بطفلتان مثل القمر يشبهازى بعضهما كثيرا
ليقوم يامن وزياد بالضحك فقد انجبت ايضا يارا من يومين تؤام ولدان نسخه من بعضهما
ليضع عمرو يده عل راسه بتمثيل الحزن ويقول يادى اللغبطه ههههههه
انتهت رايكم بسرعه الروايه دى طلعټ عينى بجد