نيمت جوزى تحت السرير
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
متردد اخبط ولا لا عايز اتكلم معاكي شويه وبعدها دخل اقعد
انا عارف انك كنتي بتحبني بس كل شي
قسمه ونصيب ومش كل حاجه عايزنها لازم
ناخدها
هند
انا علي الاقل مكنتش عايزه اكون معاك في بيت
واحد مينفعش اشوف الإنسان اللي بحبه قدام
عيني كده
امجد
بدل ما تفضلي تشوفي الإنسان اللي مش شايفك اصلا ما تشوفي جوزك اللي بيحبك ومستعد يعملك اللي انتي عايزه ابراهيم انتي
هند
بس اصل
امجد
علي فكره والله انا لو مش عارف انك انسانه كويسه من جوا عمري ما هقولك الكلام ده ارجوكي شوفي جوزك انتي مش عارفه هو
عامل ازاي وياريت بجد تخديني اخ ليكي انا فعلا محتاج اخت تكون زيك
هند
يعني انت مش شايف ان انسانه وحشه
امجد
لا طبعا لان قلبنا مش ب ادينا بس عقلنا
معايا وبعدها روحت وكانت حماتي قاعده في الصاله مع ابنها
ابراهيم
يا امي بحبها ومش هقدر اعيش من غيرها
مهما أن حصل
الحما
بس هي مش عايزك يا حبيبي تردها علي نفسك
انك تكون عايش مع وحده مش بتحبك
ابراهيم
هي بتحبني مين اللي قالك أنها مش بتحبني
ودخلت انا
هند
دي حقيقه يا ابراهيم انا بحبك ومقدرش اعيش
من غيرك وربنا يعلم والله انا اسفه وحقك عليا
الحما
ايه ده هو فيه اي بالظبط أنا مش فاهمه
امجد
فيه اي هي كانت مټعصبه شويه وبعدين بقت
كويسه خلاص بقي عايزين نروح نشوف
العروسه احنا مش عايزين البيت ده يدخلوا
ابراهيم
اوعدك هغير حياتي والله بس انتي
متزعليش انا بحبك ومش بحب اشوفك زعلانه
وبعدها عشت معاه في الاوضه وأمجد
اتجوز في الشقه بس بعد فتره ربنا كرمه ب شغل كويس وجاب لينا بيت وبقيت احب
ابراهيم جوزي وأحب حياتي اوي وندمت
علي تفكيري بتاع زمان
وبكده تكون خلصت قصتنا