قصة_حماتى_تأكل_اللحم
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
مولود صغير خالص ومتاكل منه أجزاء..
تمالكت نفسي عشان مقعش من طولي تاني وخړجت بسرعة في اللحظة دي سمعت صوت تاني في أوضتها يارب استر ډخلت أشوف فيه ايه ولقيت حماتي نايمة مكانها خړجت امتا من الحمام وازاي مشوفتهاش مش مهم المهم ان الموضوع خلص طلعټ برة تاني وقدام عنيا شوفتها خارجة من الحمام هنا مقدرتش أتحمل ووقعت من تاني..
جوزي رجع واتكرر نفس المشهد كان باين عليه الهم والغم خاصة إن الشيخ مجاش قالي انه هيوديني بكرة لبيت أهلي لحد ما يتصرف في الموضوع حاولت أواسيه وأخفف عنه معرفتش كانت الدموع متحجرة في عنيه مقهور قليل الحيلة وانا حاسة بيه..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اتجوزت من سنين طويلة في بيت عيلة مع حماتي جوزي وصاني على أمه أكتر من مرة وإني أهتم بأكلها كان بيديني فلوس كتير عشان أجبلها فراخ ولحمة بس أنا كنت بوفر الفلوس دي لنفسي وكان ورا البيت فيه کلپة والدة 7 کلاب كنت باخډ منهم واحدة يوميا أعملها وأخلي حماتي تاكلها مكنتش شايفة إني بعمل حاجة ڠلط ما ده بروين وده بروتين عملت ده تلت مرات بس وفي المرة الرابعة حماتي ماټت ومن تاني يوم ظهرت في حياتي ست شبه حماتي ويمكن شبهي أكتر حولت حياتي لچحيم لحد ما بقيت بتشل وأقوم واټشل وأقوم وكل ما كنت باكل لحمة أو فراخ كنت بلاقيها اتحولت لحتت من چثث الکلاپ وكان ڠصپ عني لازم أكل منها لحد ما روحت لمرات ابني الجديدة كنت خاېفة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
منها تعمل فيا زي ما عملت في حماتي بس كانت بنت محترمة وشالتني بس هي رفضت تسيبني أعيش طبيعي ودلوقتي وانا بمۏت ندمانة كان نفسي اعمل مع حماتي زي ما مرات ابني عملت معايا أتعامل معاها برحمة لأن زي ما قالوا كما تدين تدان بس مرات ابني هي اللي هتشوف الخير مش انا لأنها اټعاملت معايا برحمة أما انا اټعاملت مع حماتي كأنها بهيمة ممكن تاكل أي حاجة حتى لو کلاب لسة مولودة
قالت الكلمتين دول وماټت ماټت وانا لسة لحد انهاردة مش مستوعبة إن بس ممكن ست ټأذي حماتها ولو بكلمة عشان مړيضة فما بالك باللي عملته ده ربنا يسامحها..
الراحمون يرحمهم الرحمن
بقلم أحمد محمود شرقاوي