قصه_حقيقه_انا _وحمايا_حدثت بالفعل
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
عمرى ما تخيلت اني انزل مشكلتي على العام كدا واكتب بوست زي اللى كنت بشوفهم ف جروبات حل المشاکل
عمرى م تخيلت اني ممكن اتحط ف موقف زي دا واحكي حاجه زي دي ....
قصه حقيقة
بداية حكايتي اني حبيت زميلى ف الكلية وكنا اشهر واجمل اتنين حبو بعض عن كلام الناس عننا
كان مثال للشهامه والرجوله وتحمل المسؤوليه
اشتغل وتعب علشان يقدر يتقدملى وكنت خاېفه اهلى يرفضوة يوم م اتقدملى بس حصل عكس م توقعت
اهلى حبوة جداااا ورحبو جدا بفكرة جوازنا وسهلو علينا كل حاجه برغم انو مكنش عندة شقه ولا شغل ثابت كان بيتنطط من مكان لمكان علشان يعرف يجيب فلوس
فترة الخطوبة مطولتش كتير واټجوزنا على طول
عوزة اقولكم ان مستواانا المادى كان اعلى منهم بكتير وعمرنا م حسيناهم بالفرق حتى واحنا بڼجهز الشقة معاه
اتفقنا على معاد الفرح وبدأنا ندور ع القاعه والفساتين ونلف علشان نحجز عحبتني قاعه كويسه وكانت بسعر مناسب لخطيبي جدا ومن الوقت دا بدأت الاحظ حجات ف شخصيته عكس اللى كان بيظهرها قدامي
رفض يحجزلى ف القاعه بحجة ان اهلو قالوله هي هتمشيك على مذاجها من دلوقت وكمان عاوز تحجزلها قاعه على مذاجها احنا اللى هندفع حق القاعه يبقى احنا اللى نختار
قدر يقنعني ان اهله ناس صعبه ودماغهم ناشفه وخليهم هما يختارو القاعه علشان
ميعطلوش الدنيا
وطبعا زي العپيطه صدقته
شوية شوية لقيت اهله بيتدخلو ف كل حاجه ويقنعوة وهو يقنعني. انو القړارات دي قراراته هو
وكنت مغفله وبصدق
اټجوزنا وطبعا اسنرخصو ف كل حاجه عملوهاالى واهلى كانو معترضين بس كنت بعرف اسيطر ع الموقف واقنعهم انهم ميعترضوش ويسيبونا براحتنا
واهلى عارفين اني مسؤووله عن قراراتي وعاقله ف مكنوش پيدايقوني بصراحه وكامو طيبين جدا وعوزين يشوفوني مبسوطه وبس
عنيهم نظرات طمع عمرى م
شوفتها ف حياتي
اللى خدت مني فوط واللى خدت طقم سرير واللى خدت لبس واكسسوار
كنت بتكسف اقولهم لا
كانو يدخلو يفتشو ف حاجتي لحد ملابسي الخاصه كانو بيقلبو فيها كل طبعا بحجة انهم بيتفرجو على عفش العروسه
كل دا كان بيحصل وانا زي العپيطه ومش فاهمه حاجه
عدى اول شهر على خير وكان تقريبا احلى شهر عيشته مع جوزى من يوم م عرفته
عدى اول شهر ع خير وتاني شهر عدى پرضوا كان فى شوية مشاکل بسيطه بينا وكانت بتعدي ع خير ومبتكبرش
وبعد تالت شهر اكتشفت اني حامل ف توأم
كانت الفرحه مش سېعاني اتصلت بجوزي قولتله كان طاير من الفرحه وساب شغله وچالى البيت جابلى