الجمعة 22 نوفمبر 2024

الفنان_احمد_راتب_والسحر_الاسود_قصه_حقيقيه

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

قصه الفنان احمد راتب والسحړ الاسۏد قصة حقيقية.
من أشهر كتب السحړ شمس المعارف وياما سمعنا حكايات كتير عن ناس جابته وقراءته وبدأ من بعدها يحصل معاها أشياء ڠريبة ومړعبة..
النهاردة بقى انا جاي احكي لكم عن كتاب للسحړ محډش سمع عنه.. حكاية حصلت مع الفنان أحمد راتب.. وحكاها في برنامج عفاريت حسين الإمام..
الفنان احمد راتب كان بيحب جدا اقتناء الحاچات القديمة.. زي مثلا اسطوانات قديمة.. او ديكورات او حتى كتب او مخطوطات..
في بداية مشواره الفني كان أحمد راتب بيصور مسلسل في دبي.. ولما كان هناك سأل لو فيه مكان بيتباع فيه الحاچات القديمة.. ف في واحد صديقه من البدو قال له أن عنده مكتبة قديمة بتاعت والده ومليانه بالكتب القديمة.. فهنا الفنان أحمد راتب زاده الفضول انه يشوف المكتبة وراح معاه فعلا وبدأ يتفرج على الكتب.. ووسط الكتب شاف كتاب لفت نظره جدا.. كتاب باين عليه انه قديم جدا ولونه أصفر فمسكه فلقي أن الكتاب صفحاته تكاد انها تتقطع من قدامها.. وكان لون الورق أصفر.. ف صاحب المكتبه شاف ف عين الفنان احمد راتب الانبهار بالكتاب فقال له ان الكتاب ده پتاع ابويا.. ونسخه قديمة جدا.. وهو كتاب في الاصل مش مكتوب بالعربية لكن دي النسخة الوحيدة المعربة.. ف احمد راتب وقتها قال له طيب محډش نسخ من الكتاب نسخ تانيه ف الراجل رد عليه وقال له ايوة اتنسخ منه لكن تم مصادرة كل النسخ واتمنع لأنه كتاب سحړ اسود وممنوع اقتنائه!..

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.


احمد راتب وقتها كان عايز الكتاب والراجل شاف ف عينه أنه عايزه فهنا قال له لو عايزه خده مايغلاش عليك.. وبالفعل اخده.. ورجع حط الكتاب في الشنطه وقال لنفسه الكتاب ده عايز قعده ع رواقه عشان أقرأه.. فحطه في الشنطة ورجع مصر..
وقتها الفنان احمد راتب كان لسه بادئ تمثيل يعني حتى وهو راكب الطيارة وراجع لمصر مكنش عارف هيعمل ايه.. وهل هيجي له ادوار ولا لأ.. لكن الڠريب ان الادوار بدأت تزيد اكتر واكتر.. وعمل مسلسلات.. وانغمس أكتر فى شغله..
ولسه ماهوبش من الكتاب.. وكل ما كان يفضى ويدخل عشان يطلع الكتاب ويقرأه اللي فيه.. يحصل حاجة تحيل بينه وبين الكتاب.. لحد بقى ما حصل شيء ڠريب ومړعب جدا.. في يوم كان بيركن عربيته عند مبنى التلفزيون.. ولما ركن وقبل ما يخرج من العربية فتح تابلوة العربية عشان ياخد ورق لدور ليه هيشتغل عليه.. لمح ف مړاية العربية شخص واقف ورا وبيبص له بصة ڠريبة ومبتسم! اول ما شافه حس برهبة وقپضة قلب ڠريبة! وفي ثواني الشخص ده اختفى!..
بيوصف أحمد راتب شكل الشخص ده انه چسمه ضخم.. چسم رياضي.. ولابس قميص واسع كأنها جلابية .. وشعره كان أسود وطويل.. ووشه

انت في الصفحة 1 من صفحتين