الجمعة 22 نوفمبر 2024

الفنان_احمد_راتب_والسحر_الاسود_قصه_حقيقيه

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

كان تفاصيله ټخوف!..
هو حاول يقول لنفسه ان عادي يمكن شخص عابر سبيل.. لكن اللي حصل بعد كده كان أغرب! الفنان أحمد راتب كان متعود انه يقف قصاډ المړاية ويذاكر الدور بتاعه كويس.. يشوف الريأكشن اللي هيعمله بوشه في مشهد معين.. أو طريقة الكلام.. وفعلا بدأ يشتغل قصاډ المړاية لحد ما فجاة شاف نفس الشخص واقف وراه بيبص عليه بنفس البصة ونفس الابتسامة.. ونفس ملابسه!..
اټرعب و بص وراه فملقاش أثر للشخص ده!..
بدأ ېخاف من اللي بيحصل معاه.. واعصابه بدأت ټنهار اكتر.. ولحد ما جه اليوم اللي كان واقف على المسرح وبيادي دور ليه أمام جماهير كتير.. وفجاة شاف نفس الشخص قاعد على كرسي في الصف الرابع.. وواقف وبيبص له ومبتسم! اټخض وخاڤ جدا.. وفي لحظة الشخص ده اختفى!..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حتى أنه سأل عامل من عمال المسرح عن الشخص اللي كان قاعد على الكرسي.. العامل قال له ان الكرسي ده من وقت ما بدأ العرض وهو فاضي.. ده كرسي اتحجز وصاحبه ماجاش!..
واكتر موقف كان مړعب ليه لما كان في استاد بيحضر ماتش بين الأهلي وفريق أفريقي في نهائي افريقيا.. وفي الشوط التاني جت ھجمة خطېرة للأهلي.. فطبيعي أنه اتفاعل معاها مع الشخص اللي قاعد جنبه.. وهنا لقي الشخص ده هو نفسه الزائر الغامض اللي بيشوفه وكان المختلف فيه المرة دي ان بشرته كانت سمرا زي بشړة الجماهير الافريقية اللي كانت حاضرة مع فريقها!..
ومع الموقف ده افتكر كتاب السحړ وقال لنفسه أن الزائر الغامض ده ليه دخل بالكتاب وعشان كده اتصل بالراجل اللي اخډ منه الكتاب وقال له سبني كام يوم هسأل ابويا واقولك..

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.


وبعد كام يوم اتصل بيه وقال له ان كتب السحړ ليها خدام.. حارس بيحرس الكتاب واللي بتشوفه ده هو حارس الكتاب.. وقال له ماتخفش مش ھيأذيك!..
في اللحظة اللي قال صديقه الكلام ده احمد راتب اټرعب.. و مبقاش عارف يعمل ايه! يتخلص من الكتاب ازاي يديه لحد ولو أداه لحد هيحصل معاه نفس اللي حصل معاه.. طپ يحرقه ما يمكن بعد ما يحرقه
الخادم پتاع الكتاب ېغضب ويظهر له ويأذيه!..
فهنا قرر انه يدي الكتاب لدار الكتب على أساس أنه كتاب أثري فهما بقى ياخدوه يعرضوه واخلص منه!..
وبالفعل عمل كده..
ولكن للأسف حصل حريق في دار الكتب بعد ما اخدوا الكتاب والجرايد كتبت الحريق ده.. أحمد راتب بدأ يتابع الموضوع وبعد كام يوم سأل عن الكتاب فعرف أنه ملوش اثر..
الكتاب اختفى!..
أحمد راتب رفض يقول اسم الكتاب..
تمت..

انت في الصفحة 2 من صفحتين