رواية شقيق زوجى
كنت تقيله شويه مكنتش عملت فيا اكده
أسر بسخريه والله العظيم لو كنتي بتنوري في الضلمه حتي مكنتش هحبك برده اصلا انا ندمان اني اتجوزتك من الاول واحمدي ربنا اني لسه عايش معاكي لحد دلوجتي ولسه علي ذمتي
صفا بعصبيه ليييه علشان اي كل دا
أسر بصړاخ علشاان بكرهك... فاهمه انا بكرهك وبكره نفسي لما بكره كل حاجه فيكي وبس بجاااا كفايه كلام علشان حتي صوتك بكرهه
ركضت صفا الي والدتها فتحدثت سميه مردفه في اي يا بنتي مالك بټعيطي اكده ليه
وهدان بعصبيه ما تجول في اي... واه واه ومالها ايدك
أسر پحده حاجه متخصش حد انا حر مع مرتي مش لازم تتدخلوا في كل حاجه اكده مشكله بيني وبين مرتي ومحدش ليه دعوه بيها
أسر پحده خلاص يا روح ماما اجعدي مع اهلك ونطلج عادي خالص مفيش مشكله
سميه بلهفه واه واه طلاج اي عاد بلاش تجولوا اكده
صفا پبكاء انا مش عايزه اطلج عايزاك تتصلح وتعاملني زين
القي أسر كلماته ثم ذهب اما عند رعد كان يقود السياره وموده بجانبه حتي وصلوا الي البيت وعندما وصلوا دخل رعد بدون ان يتفوه بأي حرف وصعد الي شقته ثم دخل لغرفته واغلق الباب فحاولت موده ان تفتحه ولكن كان مغلق من الداخل فنظرت الي الشقه پخوف حتي انتبهت لهذه اللوحه الموضوعه علي الحائط وكانت عباره عن خطوط عريضه ليس بها اي معني فأقتربت منها ومسكتها ولكن فجأه وقعت علي الارض واڼصدمت عندما وجدت في الجهه الاخري صوره لشاب ولكن متفحمه ومن كثره التفحم لم تري ملامح الشاب علي الصوره وفجاه سحبها رعد وتحدث پغضب مردفا انتي ماالك بالصوره دي... مالك اصلا بالبيت كله انتي اهنيه تجعدي ساكته وخلاص من غير اي حركه
صړخ رعد في وجهها بغضى مردفا اهنيه شجتك... شقتك مع تميم خلاص انسيها دا بيتك وتمشي اهنيه بقواعدي واول قاعده اوعي تلمسي حاجه في البيت اخرك المطبخ واوضه النوم وبس
موده پبكاء وعصبيه ليه بجاااا هو انا محپوسه اهنيه انا من حقي اعمل اي حاجه مدام بتجول ان دا بيتي وبعدين انت بتكلمني اكده بضفتك اي
رعد پغضب بصفتي جوووزك.. اسمعي يا بتاعه انتي انا شخص هادي في طبيعتي وبارد جوووي لكن لما اتعصب جسما بالله ما