عشقى لصعيدى
خديها خليها تقعد معاكيوعد خدت تقى ودخلوا. زياد وخالد قعدين قدام شيخ دجال و خالد علي اخره هو اصلا جاي بلغصب علشان
زياد الشيخ بخبث حط حاجه علي الڼار طلعت دخان وفتح عنيه امممم اسمك زياد ومتجوز بت عمك عندكسنه امك و ابوك ميتين صح
خالد لسه هيرد قاطعه خالد خالد بهدوء قوم يا زياد
زياد بستغراب ليه
زياد اتنهد وقام خالد و زياد طلعو للعربيه الي ريهام مستنياهم فيها
زياد حصل اي يا خالد
خالد دا نصاب يعم دا مستعين بجن وهو الي بيجبله المعلومات دي وناس تصدق وتقلك دا قل كل حاجه عني زياد بص ل ريهام الي قاعده ورا من المرايه بضيق هو كان رافض يروح بس هي الي اصرت طلعته اهبل قدام خالد
زياد بضيق اطلع بينا علي الببت
خالد اتنهد خلاص تعاله معايبعد شويه كانوا وصلو قدام بيت بسيط دخلوا هما لاتنين وسابو ريهام برالقيوا شيخ بسيط قاعد بيقرأ قرآن
خالد سلام عليكم يا شبخ طلعت الشيخ ببتسامه عليكم السلام يا خالد يبني
خالد قعد قدامه احم بص يا شيخنا انا عارف انك مش شغال في الحاجات دي بس واثق فيك انا تحت امرك يا ابني
زياد بتشوف اي يا ابني زياد حكاله كل حاجه الشيخ دا عكس التاني الي عرف كل حاجه من قبل ما يقول الشيخ ابتسم تعاله يا ابني
زياد قرب وشيخ حط ايده علي راس زياد وقراء قران بعد وقت دي نفس مريضه يا ابني بتحاول تبعدك عن مراتك علشان عايزك ليها
زياد طالب و دلوقتي يا شيخ قرب من ربنا اكتر وانا قرأتلك شويه قران وخليك فاهمه ان الي بيحصل مش حقيقي وكمل زياد هز راسه والشيخ فصل يبص لخالد شويه وبعدين شورله براسه تعاله يا خالد
بس يا سافلقلتها ريهام ل زياد لما حاول يقرب منها وهما دخلين البيت بعد مرجعوا من عند الشيخ زياد ضحك
بشوف الشيخ دا جاب مفعول ولا لا
ريهام بصتله بطرف عينها وهي داخله لاوضه تغير هدومها هيبان مع الوقت زياد اتنهد بتعب قعد علي الكنبه
زياد رفع رجله علي فخده وهو حاسس بۏجع فيها ريهام طلعت من اوضة النوم لابسه بجامه و بتربط شعرها لوا ومتجه للمطبخ
زياد ما هو علشان كدا خالد قال عليه راجل ضلالي
ريهام طلعت بصنيه وحطت لاكل جنب زياد علي الكنبه زياد نزل رجله بس ريهام لاحظه ډم في قعب رجله
ريهام مالها رجلك
زياد مشققه ريهام نزل وقعدت علي لارض وريني كدا
ريهام انت ازي سيبها كدا
زياد اعمل اي يعنى كل محطلها برهم وتخف اول مشتغل ترجع تاني
ريهام طلعت بميه سخنه في طشط صغير.. وحطتها تحت رجليه
زياد تعالي كلي لاول وبعدين يا ريهام
ريهام استنا بس
ريهام مسكت رجليه وحطتهم في ميه زياد سرح بحب.. حط ايده علي خده وتكلم بحنيه ممكن مكنش زي الشاب الي اتعوتي تشفيهم في القاهرة ولابس حلو زيهم وبهتم بنفسي بس مكنش عندي وقت يدوب بستحما كنت شايل كل حاجه علي كتافي
ريهام بهدوء ومن غير مترفع عيونهاعلي فكره رجلين بابا كانت بتعمل كدا وماما بتحطهملو في ميه سخنه وتحط بنحطلهم برهم چروح بقا وهو كان بيربطهم بكيس يصحا الصبح زي الفل
زياد ابتسم علي حسب علمي المرا عندكم مبتغسلش لجوزها رجليه وبتقول ليه انا خدامه
ريهام رفعت وشه ليه ولما انت بتلف النهارده كله علشان تجبلنا ناكل بتقول علي نفسك خدام..
خالد دخل لقيهم كلهم متجمعين حولين تقى الي بټعيط
خالد بستغراب في أي
وعد جريت عليه كدا يا عمي كنت فين تقى بټعيط عليك من الصبحوبرن عليك تلفونك مقفول خالد بهدوء انا كويس
وعد و تقى وعد لفت ملكيتش تقى شكلها طلعت
خالد هز راسه سبيها انا هطلعلهاوعد احضرلك تتعشاء
ام
جبل ليه متحضرله مراتهخالد باس راسه وعد بهدوء لا يا حبيبتي مش جعان فين جوزك
وعد طلع يدور عليك
خالد وهو طالع اتصلي بيه خليه يرجع.
فوق خالد دخل وقفل الباب لقيها بتغير مفارش السرسر وهي بټعيط قرب وحط ايده علي كتفها بس تقى نفضتها خالد غمض عنيه بيحاول يهدي نفسه تقى
تقى زي ما هي ومش راضيه ترد عليها خالد شدها وخدها في حضنه ڠصب عنها وهي اڼهارت في العياط وبتحاول تبعده بس خالد متبت فيها خدها في حضنه وحرك ايده علي شعرها حقك عليا متزعليش منيتقى صوت شهقاته بيعلا اكتر
خالد طاب والله مش قصد
تقى بصوت