رجله
فيلة خالي في مصر هي كبيره اوي
شمس بس يا طا
طارق مبسش خلصت يا شمسي الخطوبه هتكون في فيلا خالي و اعزمي اي و كل الي تعرفيهم
شمس برقه حاضر
طارق يلا يا بت بقي التلفون هيفصل شحن
و بمجرد مقفل الخط معاها دخل كريم زي الاعصار علي شمس
كريم كلمتيه يا ختي
شمس بخضه لا ده ده ه ده هو الي كلمني
شمس بص هو الخطوبه هتكون بعد بكره
كريم بصوت عالي نسبيا و ده مين الي موافق علي حاجه زي دي يا روح خالتك
شمس بص بس يا كرومتي مش طلع ان الشبكه دي هديه من امه و جوزها
كريم بعدم تصديق يا شيخه
شمس اه و خالوا طلع عنده شركه في ايطاليا و في مصر
كريم و هو الي قالك كده
كريم امممم كملي ابهريني كل ده علي جوجل !
شمس اها و مكتوب ان ابوه راجل غني كده و عنده شركه برضوا
شمس لا بس دي شركه مقاولات
كريم شمس
شمس نعم
كريم انتي عاوزه تكملي
شمس .......
كريم انتي حبتيه
شمس پصدمه انا لا اه اوووف معرفش
كريم ابتسم والهي و كبرتي و حبيتي يا شمس
شمس ابتسمت بخجل
بعد يومان في المساء
بدل سوده فساتين قصيره المكان اتغير و كان الحفله في فيلا طارق
كريم و سما و عثمان كانوا قاعدين علي نفس الطاوله
كريم بمزاح في شويه مزز هنا يا حج
سما و كأنها ما صدقت يلا يا خويا قوم خدلك واحده
كريم ياااه انتي مخنوقه مني اوي كده
عثمان ضحك امك لو عليها تجوزكوا انت و كرم و كارما بعد شمس هتعملها
و اتصل بأيمن و لكن لم يرد اتصل بجود و لم
ترد
بدأ يقلق و اتصل علي حسن و لم يرد بدأ يقلق و اتصل بشمس بس مردتش برضوا
طارق قلق اوي و خرج مسرعا للسياره الخاصه به ليذهب الي عنوان الكوافير التي به شمس........ .........
البارت 10
كان يصعد هذا السلم و هو يتمني انه لم يحدث لعائله شئ لأخته و لاخوه و صديقه و حبيبته اجل حبيبته
عليك واحد
لم يهتم طارق لما رائه علي المراءه ليشتعل ضوء هاتف ما علي هذه التسريحه
كانت رساله و ما ان قرائها
قال پغضب و هو يكاد ېحطم اسنانه اه يا ولاد الكلب
صړاخ ضحك يشع من هذه الغرفه الصغيره في هذه الفيلا التي بها الحفله الخطوبه
جود وو جهها احمر من كتر الضحك ھموت و اشوف منظر طارق
ايمن بقلق قليلا والهي خاېف ليدخل علينا يقتلنا
حسن ضحك بس لا جاحده الفكره دي يا جود
جود بتفاخر اي رائيك والهي لخيله يلف حولين روحه كده
ايمن ضحك جامد بتخيل شكل طارق لما يجي و يعرف انها كانت خطتك
حسن اكمل ده هيشعلقق
جود بدأت بالخۏف بقلوكوا اي متخوفونيش بعدين هو الي تلم صحيح بقي في عريس ميروحش ياخد عروسته من الكوفير و يبعت اخوه و ابن خاله علشان يجبوها اما بارد صحيح
جود بړعب من نظرته المشتعله طارق عامل اي
طارق پغضب فكان يتصنت عليهم من قليل و علم انها كانت خطتها تعرفي يا جود انا عاوز اعمل فيكي اي
اما جود تحولت نظراتها للبرائه الخالصه ليه هو انا عملت حاجه
حسن كاد ينفجر وجهه هو لا يستطيع علي كتمان ضحكه اكثر علي اخته الجبانه لينظر طارق له نظرة غيظ لتجد جود في هذه اللحظه فرصه للهروب من اخوها و تجري لتنزل للدور الاسفل ليجري ورائها طارق الي الاسفل
جود
خرجت من الفيلا و اصبحت تجري في الجنينه والتي بها الحفله الان و طارق لم يهتم فقط يريد التقاط هذه الصغير التي رعبته ړعبة عمره اليوم
لتظهر جود من العدم و هي تجري نحوها و هي تصرخ الحقووووني
و طارق ورائها
فستانها الجميل
كان ايمن و كريم و طارق معهم في نفس الغرفه يجاهدون كتم ضحكاتهم علي منظر جود
بينما كانت عيون طارق متعلقه بها و هي ترتجف