فى عصمتى بلوة
يتجوز البنت لانها يتيمه وكانت عايشه من خير الارض دي كانت
فكرته هو وانا قلتلك الحديت ده قبل كده
رباب بصتلو پغضب وقالت ايوه ما انا
عارفه ما لكيش دخل وابوك ضړبك على يدك كمان وقالك لازم تتجوزها وهربت من البيت بس لقيوك وكتفوك عشان يجوزونا صح كده
رشاد ابتسم على عصبيتها و قرب عليها قوي وقال لا محصلش كده انا ابوي قالي اتجوزها قولت يا سعدي ويا هناي مين ما يسمعش عن جمالك يا بنت الضواري انا شوفتك مره مع ابوكي عند الدوار قبل ما تتنقبي من بعدها عيني ما عرفت تشوف حريم واصل
في عصمتي بلوه 3
انا شوفتك مره قبل ما تتنقبي مع ابوكي عند الدوار من بعدها عيني ما عرفت تشوف حريم واصل
رباب فضلت تبص له بدهشه شديده
ورشاد قرب منها اكتر و قال يمكن انتي غصبوكي على الجوازه دي بس انا ما حدش غصبني واصل انا رايد ورايد قوي كمان
رباب ارتبكت جامد وبلعت ريقها وبعدت عنه وقالت اه ما هو باين باماره الستات
رباب اتنهدت و قالت انا ممنعتكش من حقوقك انا قلت لك من اول يوم اللي عايز خدو ومش همنعك بس مش هيكون برضايه
رباب حاولت تبعده بس ما قدرتش كان متمكن منها قوي قالت بضعف سيبني يا رشاد قلت لك ما عاوزاش
وقرب منها تاني بس حطت ايدها على صدر ومنعته وقالت بس شكرا على التوصيل كفايه لحد كده
رباب بعدت اكتر وقالت وبعدين يا رشاد قلت لك خليك بعيد
رشاد اتتهد بضيق وخنقه وانام وبص بعيد عنها وهو متضايق جدا وبيقول شكرا على التوصيله ما هو طبعا حمار وصلك وطلع بلا برسيم
رباب كانت عايزه تضحك على عصبيته وقالت پغضب مصطنع ليه ان شاء الله ولا هتطمع
بقلم زهرة الربيع
رباب نزلت عينيها بكسوف وقالت لا يعني بس واحده واحده كل يوم اعمل حاجه يعني
رشاد ضحك وقال كل يوم اعمل حاجه ده على بال ما اوصل للي عايزه مش هقدر اعمله
رباب قالت باستفهام ومش هتقدر تعمله ليه
رشاد ابتسم بسخريه وقال هكون عديت ال وخلص البنزين
رباب ضحكت جامد لما قال كده وقالت لا ان شاء الله مش هتكون عدت ال 80 يلا نام وعدي ليلتك انا لسه ما نسيتش اللي انت عامله من شويه
رباب حست بڼار جواها من مجرد كلام وقالت لا بحس يا رشاد بحس بس اللي ما يقدرش احساسي ما يستاهلش ابينهوله
ونامت وبصت بعيد عنه پغضب
رشاد اتفاجئ من اللي قالته واستغرب جدا معقوله
بتغير عليه من وقت ما اتجوزها محسش بكده
ابدا رغم انه
حاول
كثير يخليها تغير بس ما كانش بتفرق معاها قرب عليها وقال بهمس هو انتي