رواية شقيق زوجى
بجا دلوجتي علشان اتأخرت
صفا بحزن هتسيبني وتمشي انا عايزاك تفضل معايا شويه
أسر بضيق معلش انا متأخر يلا يا رعد
سميه انت رايح فين يا ابني اجعد ارتاح بدل ما تتعب تاني
نظر رعد اليها بضيق ولم يرد عليها ولكن نظراته اوقفتها ثم تحدث مردفا يلا يا موده هتيجي معايا
موده بضيق هاجي معاك فين مش جولتلي هروح ازور تميم
ذهبت موده مع رعد وهي تشعر بالقلق وصعدت صفا الي شقتها مع والدتها اما عند أسرتحدث مردفا وصلنا
نظرت موده الي الشارع وتحدثت پخوف مردفه هو انتوا ھتموتوني علشان اكدن جابيني هنا صوح
رعد ببرود ايوه خلاص دا اخر يوم في عمرك
القي رعد كلماته ثم نزل من السياره هو وأسر وسحب موده التي كانت تصرخ حتي وصلوا الي احدي الشقق وفتح أسر الباب فتفاجأت موده عندما وجدت ريناد التي اقتربت من رعد وتحدثت بلهفه مردفه لع انا اكيد بحلم صوح... رعد انت عندي
ريناد بسعاده الحمدد لله البيت نور... اكيد دي موده صوح تميم الله يرحمه كان موريني صورتها
موده بأحراج هو انتي مين
القي أسر كلكاته ثم ذهب هو ورعد فوقفت موده بأحراج وتحدثت ريناد بمرح مردفه كنتي پتصرخي جوي اكده ليه وانتي طالعه
ضحكت ريناد بشده ثم تحدثت مردفه رعد مش بېموت حد غير لو الحد دا أذي شخص بيحبه وانتي مأذتيش حد بالعكس انتي اتأذيتي
موده هو انتي ازاي مرت اسر وحامل
ريناد بصي هما اكيد جابوكي اهنيه وعرفوكي عليا علشان واثقين فيكي انا مرته بس محدش يعرف علشان لو عرفوا هيجتلوا ابني تاني وانا لو ابني حوصله حاجه ھموت المرادي هما أذوني جوي والمفروض كنت اسيب أسر وامشي من اهنيه خالص بس تميم اقنعني اني افضل مع اسر علشان هو بيحبني انا علشان أسر اتأذيت كتير جوي بس هستحمل اي حاجه علشانه
موده الحمد لله علي كل حال
عند رعد كان يقف امام غرفه المصنع بتوتر فتحدث أسر مردفا خليك انت اهنيه وانا هدخل
اومأ رعد رأسه بالموافقه ودخل أسر وظل يبحث في كل