رواية شقيق زوجى
شئ حتي لاحظ شئ بجانب احدي الصور المعلقه علي الحائط فأه وسحب الصوره وتفاجئ عندما وجد خزنه سريه خلف الصوره ولكن تشبه الحائط تماما فحاول أسر ان يري اي شئ يفتح به الخزنه ولكن لم يجد ختي لاحظ مكبس كهربائي صغير جدا وبجانبه زر فضغط عليه ووجد لون الحائط تغير وظهرت الخزنه ففتحها واخذ كل شئ بها من اوراق وبعض النقود البسيطه وصندوق صغير وخرج فتحدي رعد مردفا جيبت الحاجات دي ازاي
أسر طيب شوف يمكن تلاجي حاجات تانيه
تنهد رعد بضيق وظل يبحث في الاوراق حتي اڼصدم عندما وجد اوراق تصريح من مستشفي بمۏت طفل رضيع ولكن لم يري اسم الاب ولا الأم فتحدث رعد مردفا انا مش عارف اشوف حاجه الورق جديم
أسر بضيق هنكسره بس مش دلوجتي بجا
اما عند وهدان كان يجلس علي الطاوله بجانب سميه وصفا التي كانت تشعر بالحزن الشديد فتحدث وهدان مردفا يا حبيبتي جال عنده شغل وكمان رعد معاه و
لم يكمل وهدان كلماته وفجأه اڼصدم عندما وجد امامه شفيقه فنهض وتحدث بتوتر مردفا انا بحلم ولا اي
نظرت شفيقه اليهم بأستحقار ثم تحدثت ببرود مردفه جايه اطمن علي بنت اختي
سميه پغضب بنت اختك مييين دي واي ال هيجيبها اهنيه
شفيقه بسخريه واه واه انتي متعرفيش ان موده تبجي بنت اختي اكيد اخوكي عارف ما هو مفيش حاجه في الصعيد كلها بتستخبي عنكم
سميه پغضب تتفضل فين يا وهدان دي مينفعش تجعد اهنيه ثانيه واحده
صفا بضيق عيب يا ماما اكده دي خاله موده وجايه تطمن عليها
سميه بعصبيه اخرسي انتي.. انتي متعرفيش حاجه دي و
صړخ وهدان پحده وقاطع سميه مردفا بس يا سميه رحبي بالضيفه وانتي ساكته
اما عند رعد تحدث بابتسامه مردفا شكرا يا ريناد علي الواكل خلي بجا أسر اهنيه وانا وموده هنمشي
أسر بضيق رعد وصفا
رعد متخافش انا هتصرف يلا سلام
موده ريناد ونزلت مع رعد وفي السياره كان رعد يفكر في هذه الورقه ومن هو الطفل الذي ټوفي ولماذا هذه الورقه كانت في متعلقات اخيه الاكبر ويحتفظ بها بسريه كهذا ظل يفكر كثيرا حتي قاطعته موده وهي تتحدث مردفه خد علاجك دا ميعاده
رعد بضيق انا