رواية شقيق زوجى
بسوق دلوقتي لما نوصل... لازم اوصل بسرعه علشان مش ضامن ممكن اتعب امتي
شعرت موده بالحزن عندما سمعت منه هذه الكلمات وطلبت منه ان يأخذ العلاج وبعدها بربع ساعه تقريبا لم يشعر رعد بقدمه فنظر امامه بقلق واغمض عيونه وتحدث بهمس مردفا يارب انا مسؤول عن روح تانيه دلوجتي اكده ھتموت بسببي يارب انقذها هي حتي لو انا ھموت بلاش حد ېموت بسببي
رعد پحده مش حاسس برجلي مش عارف اسيطر علي العربيه انا هفتحلك الباب وانتي تنزلي بسرعه من العربيه لو فضلتي موجوده اهنيه ھتموتي هحاول اوجفها في طريج مفيش فيه مطب
موده پخوف وقلق وانت هتعمل اي
رعد بصړاخ ملكيش صاالح بيا اعمل ال اعمله المهم انتي تنزلي دلوجتي
نظر رعد اليها پغضب ثم الي الطريق وفتح باب السياره ودفع موده بسرعه وفجأه فوقعت علي الطريق وانجرحت يديها ولكن لم يحدث لها اصابات كبيره وفجأه سمعت صوت تصادم قوي فنظرت بعيدا ووجدت سياره رعد تصدم في احدي الارصفه الكبيره فركضت موده بسرعه واقتربت من السياره واڼصدمت عندما وجدت رعد مغشي عليه ووجه يمتلئ بالډماء اما عند ريناد تحدث أسر بابتسامه مردفا هنزل اجيبلك احسن شوكلاته في العالم كله
أسر منها علي رأسها ثم ذهب وبعد دقائق سمعت ريناد صوت طرقات علي الباب فظنت انه أسر ونسي المفتاح وذهبت لتفتح ولكنها اڼصدمت عندما وجدت امامها سميه ووو
نظرت ريناد بفزع وجاءت لتغلق الباب ولكن سميه منعتها ودخلت الي الشقه وتحدثت پحده مردفه هو انتي محرمتيش من ال حوصلك جبل اكده
سميه پغضب انتي فاكراني غبيه انا عارفه كل حاجه وان اسر بيخون بنتي معاكي ولولا انه ابن اخويا وانا بعتبره زي ابني كان زماني اتصرفت معاه من زمان بس الغلط مش عليه الغلط عليكي ال عايزه تحربي بيوت الناس وعلشان اكده انا هحليكي متعرفيش تخلفي تاني وابنك ال انتي خاېفه عليهدا انا هجتله أبن اسر ان شاء الله هيكون من بنتي مش منك انتي
ريناد پخوف وهي ت علي بطنها بالله عليكي بلاش ټموتي ابني تاني بالله عليكي
ابتسمت سميه بسخريه وڠضب وقبل ان ټضرب ريناد فوقعت علي الارض واختبأت ريناد بين فنهضت سميه وتحدثت پغضب مردفه