الجمعة 22 نوفمبر 2024

قصة الطالب وجنيه النهر

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

القصة كاملة
قصة الطالب وجنية النهر .. اللي كتبها بخط أيده واختفي ... ولم يعثر الا علي هيكله العظمي في نهر النيل بعد سنوات 
تنويه بعد غيب الطالب أهله بلغوا علي اختفائه والحكومة بدورها راحت تبحث عنه في سكانه الجامعي اللي كان قاعد فيه ولقوا القصة دي مكتوبه في اسكتش الطالب بخط أيده وموقع عليها باسمه واسم وحده بنت الحكومة قالت إن البنت دي خرجوا جثتها من نهر النيل بذات من أمام السكن الجامعي اللي كان ساكن فيه الشاب من زمان ... واللي قتل البنت دي مجموعة من المجرمين اڠتصبوها ثم قتلوها ورمي جثتها في النهر ...  

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
القصة مثل مالقتها الحكومة 
كنت كمثل اي طالب في المرحله الثانويه نفسه ينجح ويحصل على مجموع جيدا ويدخل كلية جيدة في احدي المدن الكبرى مثل الاسكندريه أو القاهرة ... لكن من حظي العكر خلصت امتحانات الثانويه ويدوبك مجموعي دخلني كلية في منطقة زراعية .. والمنطقة دي في رشيد والذي لا أعلم ماذا يعني رشيد يعني النيل يعني المساحات الخضراء الشاسعة ... المشكلة ليست هنا المشكلة أن سكني الجامعي كان يقع علي نهر النيل مباشره ...
بل الأغرب والاعجب من ذلك ان هذا السكن لم يمكث فيه احدا من الطلاب اكثر من أربعة أيام ومن يتخطي هذا العدد يمت أو يختفي أو ينقطع عن التعليم بطريقة عجيبة وغريبة وهو الان خالي من الطلاب ولما سألت عن السبب في ذلك لم يجابني أحد ولا أدري ما السر في ذلك وأنا في السكن كنت أحيانا اجلس ازاكر و اداعب المياه بقدمي ... لحد ما واحد من المزارعين كان راكب حماره وذهب الي حقله واول ما راني هبط من علي الحمارة وتقدم جري عليا وقال لي باللهجة المصرية انت ايه اللي قعدك هنا انت مش عارف ايه اللي كان هيحصلك وانا رحت ناظرله باستغراب وقلت في عقلي باين عليه رجل مريض أو تعبان نفسيا او ممكن يكون زعلان شوية ورحت قائل له طيب وفيها ايه دي لما اقعد أذاكر علي ضفت النهر راح نظر لي نظره كلها ڠضب وقال لي اهو كل اللي راحوا قالوا زيك كده ...صراحة أنا مفهمتش هو بيتكلم علي مين ورحت قلت له انت تقصد ايه ومين الناس اللي راحت دي وراحوا فين انا مش فاهم حاجه يعم الحج ... راح الرجل قلي يبني باين عليك غريب مش من هنا ومتعرفش حاجه عن الجنية خديجه الابتظهر في النهر يبني خاف علي نفسك انت لسه صغير متقعدش القعدة دي تاني ... وراح الرجل ركب الحماره ومشي انا اول مره احس بالخۏف في اللحظة دي لكن بصراحة لم اصدق الرجل وصراحة قلت عليه مريض نفسيا ... المهم وفي ثاني يوم ذهبت الى الجامعة بكل نشاط ولا كأن هناك شيء حدث و انا طبعا عدت من الجامعة متأخر جدا.. وكنت ماشي علي الطريق وكان نهر النيل علي يميني وكانت الأراضي الزراعية علي شمالي وفجاء كده خطړ في بالي كلام الرجل وتعرض عليا الموقف مثل متقول كده شاشة سيما وتميت افكر في نفسي و اقول طيب يتري الرجل هذا يقصد ايه وهل يتري حكاية الجنية هذه حقيقيه ولا اي كلام ... وانا على هذا الحال إذا يقطع حبل تفكيري ضجة كبيرة في الماء كأنما هناك شيء عظيم سقط في النهر ... ياالهي ورحت ادنو واقترب روايد روايد الي ضفة النهر لانظر ما هذا الشيء إذ بي اري شكارة طتفو فوق سطح الماء والسمك يسبح حوليها وليس اي سمك أنه منوع القراميط والمعرف عنه أنه يأكل الجيف المېتة اذا ماذا يوجد في تلك الشكارة  
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اقسم انني شعرت بالړعب 
بل اصابتني حالة هستيرية من الخۏف والفزع لما لاحظت أن هناك بقع دماء تتسلل من تلك الشكارة وطتفو وتذهب مع تيار المياه حينها لم اشعر بنفسي الا وانا امام سكني الجامعي لا أعلم كيف أتيت الي هنا بل ذاد الأمر ړعبا عندما شاهدت أضواء غرفتي يا الهي يا الهي من الذي أشعلها ايعقل أن يكون اتي ساكن جديد
فذهبت مسرعا اصعد درجات السلم
 

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات